المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠٢٣

اللمع، في إشكالية الترخص في ترك الجمع، إذا اجتمعت مع العيد الطاهر زياني

                  اللمع، في إشكالية الترخص في ترك الجمع، ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بسم الله وبعد: فقد اختلف السلف الطيب في اجتماع صلاة العيد مع الجمعة هل تسقط أم لا؟ ولم يصح في الباب حديث مرفوع مع إمكانية التقاء العيد مع الجمعة في عهد النبي عليه السلام. وأقوى حديث في الإسقاط هو حديث عطاء عن ابن الزبير وابن عباس الموقوف كما سيأتي مع الاختلاف في متنه وألفاظه ووقت الصلاة. بينما أصح حديث في الباب هو حديث عثمان رضي الله عنه الموقوف في تركها على أهل العوالي والقرى النائية البعيدة عن المسجد الجامع الذي يصلي فيه الإمام. ولذلك اختلف السلف في الترخص في ترك الجمعة أو العيد والاكتفاء بأحد الصلاتين: 1/ فذهب الجمهور إلى عدم سقوط الجمعة بحال: قال

الوعاء في استحباب رفع اليدين من كل دعاءـ كتابة الطاهر زياني

الباقي على الرابط  https://www.alukah.net/publications_competitions/11027/41813

المأثور في مشروعية المواعظ والرثا والدعاء في القبور الطاهر زياني

                             المأثور في مشروعية المواعظ و الرثا والدعاء في القبور                                             الطاهر زياني   بسم الله وبعد: تعتبر المواعظ وتعليم الناس في أمور دينهم مع استغلال تجمعاتهم، من أبرز وسائل الدعوة المحمدية إلى الله، ولذلك كان النبي عليه السلام يستغل تجمعات الناس والمشركين، ليدعوهم إلى دين رب العالمين، ويعلمهم أحكام الدين، وكان يتحين الوفود القادمة إلى مكة، للحج أو التجارة ونحوها، فيدعوهم إلى الله جل في علاه... وكذلك كان السلف والدعاة إلى الله يفعلون... وقد بوب البخاري في الصحيح: باب من جعل للعلم أياما معدودة، ولم ينكر أحد من السلف تخصيص ذلك، أو استغلال تجمعات الناس لدعوتهم لدين الله، ومن ذلك استغلال الموت وتجمع المسلمين فيه لتذكيرهم بربهم.     حتى ظهرت هذه الفرقة التبديعية العلمانية المارقة المحاربة لدين الله والدعاة إليه، فبدعوا كل شيء. واحتجوا كعادتهم على التبديع والتضليل والتشنيع، بأن ذلك لم يثبت ولم يرد، ثم اختلفوا في التبديعات: . فبالغ بعضهم في تبديعاتهم حتى زعموا بأن التعليم ووعظ الناس والدعاء للأموات، ولو بكلمات يسيرات بدعة ضلالة مطلقا.